لقد شارك صندوق الثروة السيادية السعودي مؤخرًا في اتفاقيات كبيرة ضمن قطاع الطاقة المتجددة، مستهدفًا بشكل خاص مشاريع الرياح والطاقة الشمسية. وعلى الرغم من هذه الخطوات، يقترح المتخصصون أن الدافع الرئيسي وراء هذه الصفقات قد لا يكون تقليل انبعاثات الغازات الدفيئة، كما هو متصور عادة في المبادرات الخضراء.
وقد شهدت مراسم التوقيع الرسمية حضور محافظ الصندوق، ياسر عثمان الرميان، إلى جانب لي تشانغ، رئيس شركة إنفيجن، ومسؤولين تنفيذيين آخرين من شركة فيجن إندستريز.